ليس هناك شك فى ان كفاءه وفعاليه اى منظمه من المنظمات فى اداء اعمالها وتحقيق اهدافها يتوقف الى حد كبير على نجاح القاده الاداريين فى قياده عملياتها فبقدر هذا النجاح يتحدد مستوى نجاح المنظمه فى القيام بمسئولياتها .
وتعتبر القياده من اكثر العمليات تاثيرا على السلوك فهى توثر فى دافعيه الافراد للاداء واتجهاتهم النفسيه ورضائهم عن العمل وتعتبر القياده محور رئيسى للعلاقه بين الفرد والجماعه فالقائد يمد الجماعه بالوسائل التى تساعدهم على اشباع حاجاتهم وتحقيق اهدافهم ويهتم بمشاكلهم ومصالحهم فى مقابل ذلك يقوم المرؤوسين بدورهم للقائد وهو الطاعه والولاء والقبول والتقدير .
وترجع الكثير من المشكلات التى تواجه الاداره فى المنظمات الى النقص فى المهارات القياديه اللازمه لتوجيه عمليه تحقيق اهداف التنظيميه .
وتعتبر القياده من اكثر العمليات تاثيرا على السلوك فهى توثر فى دافعيه الافراد للاداء واتجهاتهم النفسيه ورضائهم عن العمل وتعتبر القياده محور رئيسى للعلاقه بين الفرد والجماعه فالقائد يمد الجماعه بالوسائل التى تساعدهم على اشباع حاجاتهم وتحقيق اهدافهم ويهتم بمشاكلهم ومصالحهم فى مقابل ذلك يقوم المرؤوسين بدورهم للقائد وهو الطاعه والولاء والقبول والتقدير .
وترجع الكثير من المشكلات التى تواجه الاداره فى المنظمات الى النقص فى المهارات القياديه اللازمه لتوجيه عمليه تحقيق اهداف التنظيميه .