تواجه المنظامت العديد من المتغيرات والتحديات السياسيه والاقتصاديه والثقافيه والتقنيه وغيرها تفوق ابعادها ما افرزته القرون الماضيه من تاثيرات فقد قادت مثل هذه المتغيرات بدورها الى تاثيرات كثيره كانت محصلتها ان التغيير المستمر والمتسارع اصبح سمه يتعين على المنظمات التعايش معها ومواجهتها لا الاعنزال عنها ولكى تتوائم المنظمات وتستمر ينبغى لها بناء قدارتها الذاتيه وتدعيمها من اجل ان تتمكن من التطوير المستمر والتغيير والمبادره ولا شك ان هذا المسعى لن ياتى الى المنظمات الا من خلال توافر موارد بشريه لديها المعارف والمهارات والقدرات الابداعيه والابتكاريه لذلك لابد وان نوكد على دعم السلوك الادارى الابتكارى فى المنظمات وزياده القدرات الابداعيه لدى المديرين فهم الزين يصنعون القرارات ويحددون الاهداف ويرسمون السياسات وياخذون زمام المبادره والتطوير وايجاد البدائل المبتكره لمشاكل العمل المختلفه والاختيار من بينها.
وبالتالى يصبح الابتكار احد الاركان الاساسيه المطلوبه فى العمل الادارى كما اصبح امرا ضروريا وجوهريا فى المنظمات وليس امرا ثانويا وتصبح القدره على الابتكار من اهم المتطلبات التى يجب توافرها فيمن يتحمل مسئوليه القيام بهذا العمل .
وبالتالى يصبح الابتكار احد الاركان الاساسيه المطلوبه فى العمل الادارى كما اصبح امرا ضروريا وجوهريا فى المنظمات وليس امرا ثانويا وتصبح القدره على الابتكار من اهم المتطلبات التى يجب توافرها فيمن يتحمل مسئوليه القيام بهذا العمل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق